أهم أخبار المغرب اليوم .. مقتل شاب عشريني يخرج ذويه للاحتجاج أمام المحكمة الابتدائية

ركزت أخبار المغرب اليوم تأكيد سفير المغرب المعتمد لدى الأمم المتحدة في جنيف، محمد أوجار، أن المغرب يتبوأ المرتبة الأولى في صياغة القرارات الأممية داخل مجلس حقوق الإنسان، في الذكرى العاشرة لتأسيسه.

وأوضح "أوجار"، في تصريحات صحافية، أنه منذ إنشاء المجلس، تقدم المغرب بـ46 قرارًا مهمًا يتعلق بالتربية على حقوق الإنسان، والشباب وحقوق الإنسان، ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف، والآثار السلبية للرشوة على حقوق الإنسان، ومناهضة التعذيب، ودولة الحق والقانون، وغيرها.

تضمنت أخبار المغرب اليوم إلقاء مصالح الدرك الملكي في سبت سيدي بوعلام، منطقة الشياضمة، التابعة لإقليم الصويرة، في ضواحي مراكش، في الساعات الأولى من صباح الإثنين، القبض على تاجر للمخدرات، متلبسًا بحيازة كيسين كبيرين من مخدر "الكيف"، وكان متجهًا لترويجها بين صفوف المستهلكين وصغار التجار.

وأفاد مصدر لـ"المغرب اليوم" بأن الموقوف يبلغ 47 عامًا، وأنه ملقب في المنطقة بـ"الدكالي"، وهو من ذوي السوابق، حيث قضى عقوبة حبس مسبقًا بتهمة الإتجار في المخدرات، وتم اقتياده إلى مقر المركز من أجل تعميق البحث معه، قبل أن يتم عرضه على النيابة العامة.

كشفت أخبار المغرب اليوم تنظيم أفراد عائلة الشاب الذي توفي طعنًا في الناظور، تظاهرة أمام مقر المحكمة الابتدائية، من أجل المطالبة بإلقاء القبض على باقي شركاء الجاني في الجريمة الشنعاء، وعلمت " المغرب اليوم" أنهم بعد خوضهم الوقفة الاحتجاجية أمام مبنى المحكمة الابتدائية، اتجـه المحتجون نحو مقر الشرطة القضائية، حيث رابطوا هنـاك لساعات مرددين شعارات تطالب بتسريع وتيرة البحث والتحري للوصول إلى كافة الجناة من أجل إلقاء القبض على القتلة الستة، الذين راح "محمد" اسم الهالك ضحية على أيديهم، قبل تدخل العناصر الأمنية التي حاولت تهدئة الحشود الغفيرة وإقناعها بكون البحوث الأمنية جارية على قدم وساق لتحديد هوية الضالعين في النازلة.

وكان الضحية محمد، فارق الحياة الجمعة، متأثرا بجروح بليغة ناجمة عن طعنات سكين غادرة نالت من جسده الصغير على مستوى القلب، بعد خلاف وقع بينه وبين أحد الأشخاص ليلًا في حي لعراصي، سرعان ما تطور إلى اشتباك بالأيادي، قبل أن يتخذ منحى آخر استعمل فيه من طرف الجاني السلاح الأبيض. لرديه قتيلًا و مضرجًا في دمائه.

تناولت أخبار المغرب اليوم تأكيد وكالات أنباء مغربية أن  عددًا من مؤسسات المجتمع المدني في إقليم جرادة/ حاسي بلال، إنتقدوا الأداء الباهت و اللا قانوني لشركة النقل الحضري لما تعتبره مخالفة منها لبنود دفتر التحملات المتعلق بالالتزام بالمرور بالأحياء البعيدة عن المركز بحاسي بلال، بحجة هشاشة القناطر، والطرق، وعدم استجابتها لمعايير الهندسة المدنية.  

وراسلت الجمعيات المدنية " محافظ" عامل الإقليم، كما أججت  وقفات احتجاجية  مطالبة  بالعناية بحاجيات الساكنة البيئية، والتنموية، والخدماتية المرتبطة بالحياة اليومية، عبر إنجاز وتقوية الطرق، وتبليط الأزقة المقترحة في إطار برنامج التأهيل، والتنمية الاقتصادية والاجتماعية لبلدية جرادة بصفة عامة، ومركز حاسي بلال بصفة خاصة.