وصول الشرطة الفرنسية إلى مكان احتجاز الرهائن
قال حساب شخصي على "تويتر" منسوب لصحفي تحت اسم "تمام نور الدين" وهو يعمل بفرنسا، إن قوات النخبة التابعة للشرطة الفرنسية، وصلت إلى مكان احتجاز الرهائن، تمهيدا لعملية الاقتحام بحال لم يُسلم القاتل نفسه.
وأضاف الحساب نفسه أنه بحسب المعلومات تم قطع الكهرباء عن الحي الذي يقع به المنزل تمهيدا لاقتحامه، مؤكدا أن الضابط قُتِل بتسع طعنات سكين بصدره، ولا يُعرف حتى الآن إذا ما كانت دوافع القتل إرهابية أم لا.