طلاب «الألمانية» ينظمون معرضا لمشروعاتهم في «تصميم المنتجات الصناعية.. ووسائط الإعلام التفاعلي»
أقام طلاب الفصل الدراسي الخامس بقسمي تصميم المنتج وتصميم الإعلام، بكلية العلوم التطبيقية والفنون بالجامعة الألمانية في القاهرة، معرضهم الخاص بمشروعاتهم النهائية لمادتي تصميم المنتجات الصناعية ووسائط الإعلام التفاعلي، والبالغ عددها 22 مشروعًا، تنوعت فيها الأفكار بين استخدام التكنولوجيا الحديثة واستحداث التطبيقات المختلفة.
وتم ذلك في بعض منتجات المستخدمة يوميًا، وتوظيف بعضها بطرق إبداعية تهدف لجذب المستخدم لها وتخدم احتياجات المجتمع المتطورة.
وتميزت أعمال الطلاب جميعها بالبساطة واليسر وسهولة الاستعمال وجاء المعرض تحت اسم (الحلول الذكية).
وأفاد الدكتور علاء الأنصاري - القائم بأعمال عميد الكلية، بأن مشاريع الطلبة هذا العام، في مجملها واقعية وحقيقية تعكس مستوى الخريج، خاصة بأنها تميزت بالتنوع الشديد في المواضيع المطروحة وتم تقيمها استنادًا إلى القدرة الإبداعية للطلاب في وضع حلول متميزة لمشاكل تقليدية تواجه المستخدم يوميًا.
وتمت عملية الإشراف والمتابعة من خلال فريق عمل مكون من أعضاء هيئة التدريس بالكلية منهم نيكولاي بيرجر والكسندر ايسين وبمساعد المعيدين ميريت صالحين وريمون مدحت ولمياء دياب، حيث تميز كل مشروع بطرح فكرة جديدة تستخدم مفهوم التفاعل الرقمي وتطبيقاته في منتجات ذات هدف وظيفي محدد ارتكزت جميعها على تطوير وتبسيط أدوات الاستعمال الحياتية المعتادة، كي تتيح للمستخدم القدرة على التصرف لمواجهة الظروف الطارئة التي قد تصادفه.
وبدأت خطواتها باتباع المنهجية البحثية للتنفيذ من حيث اختيار الفكرة والتخطيط والبرمجة والدراسة والتنفيذ والترويج وصولا إلى صورة المنتج النهائية.
وكانت سمة الإتقان والتميز هي الغالبة على معظم المشاريع في نفس الوقت تعكس مستوى الخريج، وتؤكد الدور الريادي الذي تلعبه الجامعة الألمانية بالقاهرة على المستويين الإقليمي والدولي، بتزويد سوق العمل بخريجين أكفاء ملمين بالمهارات العملية والمعارف النظرية الجوانب التطبيقية.
وأفاد الدكتور علاء الأنصاري - القائم بأعمال عميد الكلية، بأن مشاريع الطلبة هذا العام، في مجملها واقعية وحقيقية تعكس مستوى الخريج، خاصة بأنها تميزت بالتنوع الشديد في المواضيع المطروحة وتم تقيمها استنادًا إلى القدرة الإبداعية للطلاب في وضع حلول متميزة لمشاكل تقليدية تواجه المستخدم يوميًا.
وتمت عملية الإشراف والمتابعة من خلال فريق عمل مكون من أعضاء هيئة التدريس بالكلية منهم نيكولاي بيرجر والكسندر ايسين وبمساعد المعيدين ميريت صالحين وريمون مدحت ولمياء دياب، حيث تميز كل مشروع بطرح فكرة جديدة تستخدم مفهوم التفاعل الرقمي وتطبيقاته في منتجات ذات هدف وظيفي محدد ارتكزت جميعها على تطوير وتبسيط أدوات الاستعمال الحياتية المعتادة، كي تتيح للمستخدم القدرة على التصرف لمواجهة الظروف الطارئة التي قد تصادفه.
وبدأت خطواتها باتباع المنهجية البحثية للتنفيذ من حيث اختيار الفكرة والتخطيط والبرمجة والدراسة والتنفيذ والترويج وصولا إلى صورة المنتج النهائية.
وكانت سمة الإتقان والتميز هي الغالبة على معظم المشاريع في نفس الوقت تعكس مستوى الخريج، وتؤكد الدور الريادي الذي تلعبه الجامعة الألمانية بالقاهرة على المستويين الإقليمي والدولي، بتزويد سوق العمل بخريجين أكفاء ملمين بالمهارات العملية والمعارف النظرية الجوانب التطبيقية.
