فرفور : من القراء جاءنا ما يلى!..

مقالات الرأي



[email protected]

■ زارتنى حماتى منذ عشرة أيام ولاتزال مقيمة عندنا فى البيت حتى كادت أبراج عقلى تطير من أفعالها التى قد تجلب لى مرض السكر أو ارتفاع فى معدلات ضغط الدم!.. أرجو أن تتكرم بالنصيحة التى سأقوم بتنفيذها بحيث تجعلها «تطفش» من عندنا وبالتالى تترك البيت هربا إلى الخارج!..

محمد الغريب عبدالرازق - حلوان

- شغل لها طول ما هى قاعدة برامج القناة الأولى والفضائية المصرية.. وماتنساش تدعى لى!..

■ أنا لما أحب أنام بادخل أوضة النوم واقعد اتفرج على قناة «الناس» خصوصا برنامج المدعو خالد عبدالله!..

د. عصام عزوز - الإسكندرية

- أنا بقى بالعكس.. لما باكون صاحى ما بأقدرش اتفرج عليه!..

■ فى العدد الماضى ذكرت أن برامج التليفزيون المصرى لا تعجبك مما جعلك تقوم بالتخلص من الجهاز والقذف به من الدور الثالث إلى الشارع.. اشمعنى الدور الثالث بالتحديد؟!

أيمن محمود فودة - المهندسين

- علشان مافيش فى العمارة اللى ساكن فيها دور رابع!

■ هل أنت من المعجبين فنياً بالفنانة نيللى كريم؟

أحمد السباعى - طنطا

- معجب جداً.. مصدقنى بقى واللا أحلف لك على المصحف زى رئيس المخابرات!

■ إذا كانت الحرية والعدالة من أمامك وحزب «النور» من ورائك يا ترى تبقى شايف إيه؟!

عبدالعزيز محيى الدين - الإسكندرية

- شايف الدنيا ضلمة!..

■ أشتريت من سوق باب اللوق كيلو «مصارين» عجل بتلو علشان أحشيها وأعملها «ممبار».. المشكلة إني مش لاقية أرز فى السوبر ماركت تفتكر أحشيها إيه؟!

أميرة - عابدين

- أحشيها «تخاريف» من بتاعة الجدع اللى اسمه وجدى غنيم!..

■ قررت إحدى اللجان بمحافظة القاهرة تطوير وتجميل ميدان التحرير وبالفعل حدث ذلك فى الأسبوع الماضى، ولكنه للأسف لم يكن على الوجه الأكمل.. لماذا لا تقوم اللجنة المذكورة بجعل الميدان أكثر جمالاً؟!

م. عاطف حمدى - باب اللوق

- أكثر جمالا إزاى؟!.. يلبسوه «جلابية» ويركبوا له «دقن» مثلا؟!

■ صوتى لا يقل فى مستواه الفنى عن مستوى صوت سميرة سعيد وروبى وميريام فارس ولا أجد فرصة للغناء إلا فى «الحمام» فهل أحضر لسيادتك حتى تسمعنى ومن بعدها تتكرم فى مساعدتى؟!

ياسمين - المنصورة

- ماعنديش مانع.. بس على شرط تجيبى «الحمام» معاكى!..

■ فى سوق الفتاوى التى يحترف ترويجها - حاليا - فى الفضائيات أى «فقى» أو «تُربى» فى قرافة هل تعتقد بصحة ما أفتى به أحدهم بأن شرب السجائر حرام؟!.. أرجو الرد بدون هزار!..

سامح أحمد صدقى - دسوق

- رأيى أن كل ما يضر الجسم فهو حرام والسجائر كما تعلم ضررها بالغ قد يؤدى إلى كثير من الأمراض بل الوفاة احياناً!.. شفت من غير هزار إزاى؟!.. هات سيجارة بقى!..

■ بعد عبدالوهاب ومحمد فوزى وعبدالحليم حافظ وعبدالعزيز محمود لم تعد تظهر أصوات جديدة فى المستوى الغنائى فهل «اتزنقت» مصر و«خربت» إلى هذا الحد؟!

محمد عبدالحميد - الجيزة

- دى «خربت» على الآخر!..

■ بعيدا عن هواية التمثيل ما الهواية الثانية للفنان حسين فهمى؟!

ملك - الجامعة الأمريكية

- حضرتك تعرفى أن فيه ناس غاوية القراءة وناس غاوية تسمع مزيكا وناس غاوية جمع طوابع بريد.. دا بقى غاوى «جواز»!..

■ يا ترى فى زمن الإخوان.. محمد السبكى «الجزار» حايعمل إيه فى أفلامه القديمة زى «عمر وسلمى» و«اللمبى» و«كباريه» و«شارع الهرم»؟!

هالة حلمى - المنصورة

- حا «يفرمها»!..

■ د. حسن البرنس الإخوانى التابع لحزب الحرية والعدالة سافر الأسبوع الماضى إلى باريس.. ماتعرفش سافر ليه؟!

نجلاء عز العرب - الزمالك

- رايح يعمل عملية «تجميل» لـ «ابتسامته»!..

■ بعد سماعى لإحدى تصريحات رئيس الوزراء هشام قنديل بضبط الأسعار وتوفير السولار والبوتاجاز وإقرار الحد الأقصى والأدنى للأجور تفاءلت خيراً من بعدها دخلت حجرة النوم للراحة وإذ بى أرى نفسى فى المنام راكباً حصاناً رأسه أبيض وله ذيل أخضر.. ما معنى هذا الحلم؟!

هشام الجرينى - الإسماعيلية

- معناه أن حضرتك كنت راكب حزمة فجل!..

■ الأسعار منذ أن تولى د.هشام قنديل رئاسة الحكومة وهى ترتفع بشكل جنونى لا تكفى معاشى الشهرى البالغ 400 جنيه.. أفرض مثلا اشتريت كيلو من اللحم بثمانين جنيها واثنين كيلو بطاطس بعشرين وعلبة سمن بلدى بخمسين وطماطم وبصل وثوم وبهارات بثلاثين جنيها فما هى النتيجة بعدها؟!

عبدالعزيز شاهين - دمنهور

- النتيجة صينية بطاطس تجنن!..

■ هل من الممكن أن أصاب بالاكتئاب اثناء متابعتى لبرامج قناة «نايل كوميدى»؟!

بسمة - كفر الزيات

- ممكن جدا خاصة وأنت اسمك «بسمة»!..

■ مهنتى طبيب مخ وأعصاب.. هوايتى منذ الصغر الغناء والتمثيل لذلك فكرت فى بيع العيادة واحتراف العمل بالفن ما رأيك؟!

د. سمير جلال - العجمى

- دا لازم علشان مش لاقى «عيانين» اليومين دول!..

■ واضح من التجلى وخفة دم ردودك أنك تتعاطى بعض «المكيفات» اثناء الكتابة.. فما هى أشهر أنواع هذه الـ «مكيفات»؟!

هشام الجرينى - دمنهور

- «كولدير» أو أى جهاز «تكييف» تانى!