وزير النقل: "أنا بشتغل عند الشعب"
التقى اللواء سعد الجيوشي - وزير النقل، بعض رجال الأعمال المصريين، اليوم الإثنين، وطرح عليهم الفرص الاستثمارية في قطاع النقل، في "السكة الحديد، والطرق والكباري، والنقل البحري والنهري والبري، ومترو الأنفاق".
وقال "الجيوشي" - خلال اجتماعه بهم، بحسب بيان منذ قليل -: لدينا وزارة نقل ولا يوجد لدينا نقل وأن جميع قطاعات النقل تحقق خسائر، والمفروض أن تحقق مكاسب أو على الأقل تنفق على نفسها دون حاجة إلى الاعتماد على الدولة.
وأضاف "الجيوشي" أنه يسعى لأن يقتصر دور الدولة على التنظيم وتوفير المناخ للقطاع الخاص للاستثمار.
وأضاف "الجيوشي" أنه يسعى لأن يقتصر دور الدولة على التنظيم وتوفير المناخ للقطاع الخاص للاستثمار.
وتابع "الجيوشي" أنه يدعو كل رجال الأعمال المصريين للاستثمار في صناعة النقل، وأن الرؤية الاستثمارية الجديدة ليست مترطبة بشخص الوزير وإنما رؤية للوزارة.
وأكمل "الجيوشي" أنه يسعى إلى النهوض بصناعة النقل، وأن تصبح مصر بيت خبرة في هذا المجال للمنطقة العربية والإفريقية، ومن هنا جاء سعينا لتحويل معهد السكة الحديد بمنطقة وردان إلى جامعة متخصصة في مجال النقل.
واختتم "الجيوشي" بأنه يسعى لإنشاء جهاز للأمن والسلامة على غرار الجهاز الموجود في وزارة الطيران، وأن التشريعات والروتين والفساد يطردون الاستثمار، وأنه جاء للانتصار على القوانين واللوائح التي تعوق الاستثمار، وسيطبق منظومة "الشباك الموحد" في الموانئ، وواثق من النجاح وبدون رجال الأعمال لن نبني مصر، وأنه لن يأتي إلينا مستثمر أجنبي إلا إذا رأى المستثمر المصري يعمل في بلده ويتمنى أن يأتي اليوم الذي نستغني فيه عن القروض التي تتحملها الأجيال القادمة، والأيام القادمة ستشهد تسهيلًا في إجراءات تسجيل السفن في مصر بدلًا من اضطرار المستثمرين المصريين لترخيص سفنهم خارج مصر.
وأكمل "الجيوشي" أنه يسعى إلى النهوض بصناعة النقل، وأن تصبح مصر بيت خبرة في هذا المجال للمنطقة العربية والإفريقية، ومن هنا جاء سعينا لتحويل معهد السكة الحديد بمنطقة وردان إلى جامعة متخصصة في مجال النقل.
واختتم "الجيوشي" بأنه يسعى لإنشاء جهاز للأمن والسلامة على غرار الجهاز الموجود في وزارة الطيران، وأن التشريعات والروتين والفساد يطردون الاستثمار، وأنه جاء للانتصار على القوانين واللوائح التي تعوق الاستثمار، وسيطبق منظومة "الشباك الموحد" في الموانئ، وواثق من النجاح وبدون رجال الأعمال لن نبني مصر، وأنه لن يأتي إلينا مستثمر أجنبي إلا إذا رأى المستثمر المصري يعمل في بلده ويتمنى أن يأتي اليوم الذي نستغني فيه عن القروض التي تتحملها الأجيال القادمة، والأيام القادمة ستشهد تسهيلًا في إجراءات تسجيل السفن في مصر بدلًا من اضطرار المستثمرين المصريين لترخيص سفنهم خارج مصر.
