فيلم The Bourne Legacy يتصدر سباق البوكس أوفيس في فرنسا


تصدر هذا الأسبوع فيلم The Bourne Legacy أو Jason Bourne: L’Héritage قائمة أفضل عشرة أفلام في سباق البوكس أوفيس في فرنسا محققًا أعلى الإيرادات، وتدور أحداثه حول جاسوس أمريكي في تحليل الحمض النووي (DNA) المعدل في إطار برنامج سري للغاية يجد نفسه مطارد من قبل رؤسائه الذين يقررون تدمير جميع الجواسيس الذين يمتلكون قدرات خارقة.

ودخل السباق فيلم Les Saveurs du Palais ليحتل المرتبة الثانية، وتدور أحداثه حول هورتنس لابوري طاهية شهيرة تعيش في إحدى المقاطعات الفرنسية. وتفاجأ باختيار رئيس الجمهورية لها لإعداد وجباته الشخصية في قصر الإليزيه. وعلى الرغم من غيرة الطهاة الآخرين، فإن هورتنس تفرض نفسها بشخصيتها القوية.

وتراجع فيلم Camille redouble إلى المرتبة الثالثة، وتدور أحداثه حول كاميل التي تبلغ 16 عامًا عندما تلتقي بـ إريك ويحبان بعضهما بجنون وينجبان طفلة. وبعد 25 عامًا، يترك إريك كاميل بسبب امرأة أصغر سنًا. وفي ليلة العام الجديد، تجد كاميل نفسها فجأة في مواجهة ماضيها. فهي تبلغ من جديد 16 عامًا وعادت إلى والديها وصديقاتها وطفولتها... وإريك. فهل ستهرب وتحاول تغيير مجرى حياتهما؟ هل ستقع في حبه حتى وإن كانت تعلم كيف ستنتهي قصتهما؟

وجاء في المرتبة الرابعة فيلم Des Hommes Sans Loi، وتدور أحداثه في عام 1931 في ولاية فيرجينيا المعروفة بإنتاجها الكحول المهرب حول ثلاثة أشقاء تجار معروفين وهم جاك الأكثر شبابًا وطموحًا وتسرعًا والذي يريد تحويل العمل العائلي الصغير إلى تجارة واسعة النطاق، و هوارد الأصغر سنًا وهو المقاتل في الأسرة، و فورست الأكبر سنًا والذي يعد القائد ولا يزال عازمًا على حماية عائلته من القواعد الجديدة التي يفرضها العالم الاقتصادي الجديد.

وتقدم مرة أخرى فيلم Rebelle ليحتل المرتبة الخامسة، وتدور أحداثه في وسط الأراضي البرية والغامضة من المرتفعات الاسكتلندية منذ زمن سحيق، تنتقل حكايات المعارك الملحمية والأساطير الخيالية من جيل إلى جيل. وميريدا – ابنة الملك فيرجوس والملكة الينور – لديها مشكلة، فهي الفتاة الوحيدة التي لا ترغب في أن تصبح أميرة! فترفض ميريدا الامتثال لقواعد القصر وتتحدى التقليد القديم المقدس في أعين الجميع وخاصة والدتها. وفي بحثها عن الحرية، سوف ترى ميريدا بشكل لا إرادي تحقيق رغبة غير سعيدة وتعم الفوضى في المملكة.

واحتل المرتبة السادسة فيلم The Secret، وتدور أحداثه حول اختفاء 750 ألف طفل في الولايات المتحدة الأمريكية كل عام. ويتم العثور على أغلبهم أحياء أو قتلى في الأيام التالية. وفي المقابل، يختفي 0,3% منهم إلى الأبد دون أن يتركوا أثرًا. وفي مدينة كولد روك ، تم إدراج العديد من عمليات الاختفاء خلال السنوات الأخيرة. ويبدو أن كل مواطن لديه نظريته في هذا الموضوع ولكن جوليا تعتبر أنها مجرد أساطير. وفي ليلة، يُختطف ابنها البالغ من العمر 6 سنوات أمام عينها على يد شخص غامض.

كما تراجع فيلم Voisins du troisième type إلى المرتبة السابعة، وتدور أحداثه حول أربعة رجال في ضاحية هادئة يقررون تشكيل لجنة لمراقبة الحي. ويعد الأمر بصفة خاصة ذريعة للهروب من حياتهم الكئيبة يومًا في الأسبوع. وسوف يقوم الأبطال الأربعة باكتشاف لا يصدق، فمدينتهم الصغيرة الهادئة كان قد اجتاحتها كائنات غريبة قدمت نفسها على أنهم مواطنون صالحون. وفي مواجهة هذا التهديد، يعد مصير مدينتهم والعالم في أيديهم.

واحتفظ فيلم Ce que le jour doit à la nuit بالمرتبة الثامنة، تدور أحداثه في الجزائر في الثلاثينيات حول يونس الذي يبلغ 9 سنوات عندما يكلف عمه الصيدلي برعايته في هران. وينشأ ويترعرع بين المستوطنين الشباب الذي يصبح صديقهم بعد أن يطلق عليه اسم جوناس . وتنشأ قصة حب بينه وبين إيميلي التي يقع في حبها الجميع، ولكن قصة حبهما يضطرب بسبب الصراعات التي تهز البلاد.

واحتل المرتبة التاسعة فيلم Quelques Heures de Printemps، وتدور أحداثه حول آلان افرار – 48 عامًا – الذي يضطر إلى العودة للسكن لدى والدته. ويتسبب التكيف الذي يجبر عليه إلى عودة ظهور العنف في علاقاتهما الماضية. ثم يكتشف أن والدته مريضة وليس هناك أمل في علاجها وستموت. فهل سيكونان قادرين خلال الأشهر الباقية على اتخاذ خطوة تجاه بعضهما البعض؟

وأخيرًا، جاء في المرتبة العاشرة الجزء الثاني من فيلمThe Expendables ، وتدور أحداثه حول عودة فريق الدمار The Expendables. وتبدو العملية سهلة عندما يستأجر تشيرش (الذي يقوم بدوره بروس ويلز) بارني روس (سيلفستر ستالوني) و لي كريسماس (جيسون ستاثام) و ين يانج (جيت لي) و جونار جنسن (دولف لونجديرن) و تول رود (راندي كوترور) و هيل سيزار (تيري كروز) وشخصين جديدين هما بيلي ذا كيد (ليام هيمسورث) و ماجي (يو نان). ولكن عندما يُقتل أحدهم، يقسم فريق الدمار بالانتقام له.