ما لا تعرفه عن "عشماوي" الذي يلاحقه "الجيش المصري" وتنظيم "داعش"

وجاء البيان يوضح إنقلاب "داعش" على "عشماوي" الذي وصفوه بالمرتد، لانه يقاتل في صفوف تنظيم "شورى المجاهدين" التابع لتنظيم القاعدة.

وفي محاولة التعرف على "عشماوي" الرجل الذي يلاحقه "الحيش المصري" للثأر من قتله للنائب العام، ويلاحقه "تنظيم داعش" الإرهابي لإرتداده عنهم وإنضمامه لتنظيم القاعدة.

1- "هشام عشماوي" العقل المدبر لحادث اغتيال النائب العام، اسمه: هشام علي عشماوي مسعد إبراهيم.

2- انضم إلى القوات المسلحة في منتصف التسعينيات، وألتحق بالقوات الخاصة "الصاعقة" كفرد تأمين عام 1996.

3- تم التحقيق معه بسبب نشر أفكار متشددة داخل مؤسسة الجيش وتم نقله بعد إستجوابه إلى الأعمال الإدارية داخل الجيش، لكنه لم يكتف، وظل ينشر أفكاره المتشددة.

4- أُحيل إلى محكمة عسكرية في عام 2007، بعد التنبيه عليه بعدم تكرار كلماته التحريضية ضد الجيش، واستبعد على إثر المحاكمة العسكرية من الجيش في عام 2011.

5-  بعد إنقطاع صلته بالجيش نهائيا كون خلية إرهابية تضم مجموعة من التكفيريين بينهم 4 ضباط شرطة مفصولين من الخدمة، لعلاقتهم بـ"الإخوان" والجماعات التكفيرية.

6- سافر إلى تركيا في 27 أبريل 2013 عبر ميناء القاهرة الجوي، وتسلل عبر الحدود السورية التركية لدولة سوريا، وتلقى هناك تدريبات حول "تصنيع المواد المتفجرة والعمليات القتالية".

7- عاد من سوريا للمشاركة في اعتصام " رابعة".

8- شارك في محاولة اغتيال وزير الداخلية السابق اللواء محمد إبراهيم، ومذبحة كمين الفرافرة التي استشهد فيها 22 مجندا، ومذبحة العريش التي استهدفت كمين 101، وراح ضحيتها 29 من رجال الجيش البواسل، واشترك في التدريب والتخطيط لعملية اقتحام الكتيبة العسكرية، وأخر عملياتها الإرهابية كانت إغتيال النائب العام.