مشرعون أوروبا ينددون بالأعمال الروسية في شبه جزيرة القرم و أوكرانيا
أدان نحو 100 نائب، ومعظمهم من أوروبا، تصرفات روسيا في شبه جزيرة القرم وأوكرانيا في اجتماع تكريم اتفاق 1975، الذي ينظر اليه على انها علامة فارقة في تخفيف حدة التوتر بين الشرق والغرب خلال الحرب الباردة.
أدان 96 مشرع، يمثلون أكثر من 50 دولة، يوم الخميس "الاعتداء الروسي من جانب واحد وغير مبرر على سيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها." عارض سبعة الحركة و امتنع 32 عن التصويت. وكانت روسيا غائبة عن اجتماع الذكرى 40 في العاصمة الفنلندية، بسبب حرمان مندوبيها التأشيرات تمشيا مع حظر السفر إلى الاتحاد الأوروبي لتصرفات روسيا في أزمة أوكرانيا.
سهلت وثيقة هلسنكي الختامية، التي وقعت في عام 1975 من قبل 35 دولة، لقاءات بين عدد من قادة الحرب الباردة، بما في ذلك الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي و اجتماع بين رؤساء ألمانيا المقسمة.
