باراك بعد اغتيال مساعد المبحوح: لم يكن رجلاً صالحاً

العدو الصهيوني



أبقى وزير الدفاع الإسرائيلى أيهود باراك اليوم الخميس الغموض حول دور بلاده المحتمل فى اغتيال مسئول من حماس فى سوريا، وذلك غداة إعلان مسئول فى الحركة فى بيروت أن الشبهات تدور حول تورط الموساد الإسرائيلى فى الجريمة التى وقعت أمس الأربعاء.

وصرح باراك للإذاعة العسكرية: لست واثقا من أن ذلك صحيح بالضرورة ، وذلك ردا على سؤال حول دور الاستخبارات الإسرائيلية فى اغتيال كمال حسين غناجة، معتبرا أن غناجة لم يكن من الرجال الصالحين .

وكان مسئول من حركة حماس أعلن ليل الأربعاء أن غناجة اغتيل الأربعاء فى ضواحى دمشق، مضيفا أن الشبهات تحوم حول الاستخبارات الإسرائيلية.