فيلم Madagascar 3 يحقق أعلى الإيرادات في فرنسا



تصدر هذا الأسبوع الجزء الثالث من فيلم Madgascar قائمة أفضل عشرة أفلام في فرنسا محققًا أعلى الإيرادات ، وتدور أحداثه حول الأسد أليكس والحمار الوحشي مارتي وفرس النهر جلوريا والزرافة ميلمان يبحثون بلا جدوى عن العودة إلى منازلهم. ويتبعهم في مغامراتهم الملك جوليان وموريس والبطاريق. وتقودهم مغامراتهم إلى أوروبا.

ودخل السباق فيلم Blanche Neige Et Le Chasseur ليحتل المرتبة الثانية ، وتدور أحداثه حول نسخة جديدة من قصة الإخوان جريم ، حيث يصبح الصياد الذي كان من المفترض أن يقتل Blanche Neige في الغابة حامياً لها ومعلمها من أجل هزيمة الملكة الشريرة.

وتراجع فيلم Prometheus الذي ظل متصدرًا سباق البوكس أوفيس لمدة أسبوعين ليحتل المرتبة الثالثة ، وتدور أحداثه حول علماء يسعون إلى التغلب على حدودهم العقلية والبدنية ويحاولون استكشاف ما يكمن وراء ما هو ممكن. وسوف يكتشفون عالم لم يتخيلوه أبدًا.

وجاء في المرتبة الرابعة الجزء الثالث من فيلم Men in black ، وتدور أحداثه حول بوريس الذي سافر عبر الزمن من أجل قتل العميل K ، مما سيؤدي إلى نهاية العالم. وسيكون العميل J مضطرًا إلى العودة إلى السيتينيات من أجل العثور على العميل K .

واحتل المرتبة الخامسة فيلم 21 Jump Street ، وتدور أحداثه حول أولية شرطة تقيم مقرها الرئيسي في كنيسة أمريكية قديمة في شارع 21 Jump. وباستثناء قائديها ، يتكون الفريق الشرطي من ضباط شباب ويستفيدون من ذلك من أجل الاندماج في أوساط المجرمين الشباب.

وجاء في المرتبة السادسة فيلم De rouille et d’os ، وتدور أحداثه حول علي الذي يجد نفسه مع ابنه سام – 5 سنوات – وهو بالكاد يعرفه. ويلجأ علي إلى شقيقته حيث أنه بلا مأوى أو أموال أو أصدقاء. وعقب مشاجرة في ملهى ليلي ، يلتقي بستيفاني ويعيدها إلى منزلها ويترك لها رقم هاتفه. وستيفاني هي مدربة حيتان في المريلاند وكان يجب أن تتحول الأحداث إلى المأساة حتى تجمعهما مكالمة هاتفية من جديد. ولكن عندما يعود علي ، يجد ستيفاني على كرسي متحرك. ويساعدها علي دون شفقة أو رحمة.

وتراجع فيلم Le Grand Soir ليحتل المرتبة السابعة ، وتدور أحداثه حول عائلة بونزيني التي تمتلك مطعم في منطقة تجارية. ويعد ابنهما الأكبر نوت أحد المنتمين إلى حركة الهائمين في أوروبا. وشقيقه جون بيير هو بائع في متجر للمفروشات. وتدور قصة الفيلم حول العائلة التي تقرر القيام بالثورة على طريقتها الخاصة.

ودخل السباق فيلم Bienvenue Parmi Nous ليحتل المرتبة الثامنة ، وتدور أحداثه حول رسام معروف يُدعى Taillandier ولم يقدم أعمالًا جديدة منذ سبعة أعوام. ويريد الرسام – 62 عامًا – أن يضع حدًا لحياته التي أصبحت عقيمة. وعلى الرغم من ثرائه وحبه لفتاة تُدعى Alice ، يبدو قراره مأساوياً ولا رجعة فيه.

وجاء في المرتبة التاسعة فيلم Dark Shadows ، وتدور أحداثه في عام 1752 حول يشوعا وناعومي كولينز اللذان يغادران ليفربول في انجلترا من أجل الإبحار مع ابنهما برنابا ليبدأوا حياة جديدة في أمريكا. وبعد عشرين عامًا ، يرتكب ابنهما الخطأ الكبير وهو كسر قلب انجليك بوشار وهي ساحرة تمنحه قدرًا أسوأ من الموت : فهي تحوله إلى مصاص دماء ودفنه حياً. وبعد قرنين من الزمان ، يتحرر برنابا من قبره ويصبح في عام 1972 وسط عالم يشهد تحولًا كاملًا.

وأخيرًا ، جاء في المرتبة العاشرة فيلم Quand je serai petit ، وتدور أحداثه حول ماتياس – 40 عامًا – الذي يتلقي بالصدفة بطفل يذكره بنفسه عندما كان في عمره. ويقوم ماتياس بالبحث عن آثار لهذا الصبي الذي قد يغير حياته وتوازنه الأسري. ويطرح الفيلم تساؤلًا : إذا كان يمكننا استرجاع الطفولة ، هل يمكننا تغيير مجرى الأحداث؟