فرفور يقول : هل تعلم؟!..

منوعات


■ هل تعلم بأن وردة صبغت الأسبوع الماضى شعرها باللون الأسود «حداداً» على فشل شريطها الأخير «اللى ضاع من عمرى»؟!.

■ وهل تعلم بأن محمود الجندى أصبح حالياً من محاسيب السيدة نفسية رضى الله عنها ودائما ما تلتقيه خارجاً من المنزل، فتسأله بعد ان قام بتربية الدقن حتى وصل طولها إلى ما يقرب من شراب الجزمة! رايح فين؟! فيرد عليك قائلا: رايح للست.. جاى منين.. جاى من عند الست!.. طالباً من الست أن تشفع له فى ما تقدم وما تأخر من ذنوب ارتكبها من قبل سواء كانت فنية أو خلافه؟!.

■ وبأن بعض أفراد الوسط الفنى يلقبون الممثلة إيمان السيد بالست «أم سحلول» علماً بأنه لا يوجد فى أسرتها أى ولد اسمه «سحلول»؟!.

■ وبأن صلاح السعدنى تقدم بشكوى للمسئولين فى مدينة الشيخ زايد يشكو فيها من كثرة الفئران المنتشرة داخل حجرات منزله هناك، واستشهد على ذلك بـ «فأر» كبير شعر به السعدنى وهو يجذب اللحاف من فوقه وهو نائم؟!

■ وبأن عصام كاريكا دائما ما يضع حول رأسه «العمامة» لأن لها فائدة عظيمة فى حمايته من أى شىء قد يقذفه به مستمعوه أثناء الغناء.. زجاجة مياة معدنية مثلا أو علبة كانز أو طبق سلطة طحينة.. أو.. أى شيء يسبب له ضرراً؟!

■ وهل تعلم بأن الممثل صلاح عبدالله المعروف بحرصه المادى الشديد وعدم صرفه لأى نقود يتقاضاها.. كثيراً ما أشاهده وهو فى طريقه للبنك حاملا فى سيارته حقيبة النقود التى يريد ايداعها وبجوارها شيكارة «أسمنت» يناولهما معاً للمسئول ولما سألته عن سر ذلك أجاب قائلا: علشان «الأسمنت» لما يترش حوالين الفلوس يخليها تمسك فى الخزينة كويس؟!

■ وبأن الناس أجمعت على أن الكوميديان هشام إسماعيل فى مسلسل «الكبير قوى» فيه جانب كبير من خفة الظل لا سبيل إلى نكرانة؟!

■ وبأن إيهاب توفيق أحياناً يغنى من طرف «أنفه» وأحياناً بدون طرف «أنفه»؟!

■ وبأن جمعية الإسعاف تنوى الاستعاضة عن صوت «السرينة» الخاص بها إما بـ «حنجرة» محمد محيى أو بـ «حنجرة» حمادة هلال؟!

■ وبأن المطربة «........» ابنة الموسيقى المعروف «........» يطلقون عليها فى الوسط الغنائى أسم «ضفدعة الطرب» لاعجابهم بـ «نقيق» صوتها؟!

■ وهل تعلم بأن لـ «رانيا يوسف» طريقة ابتكرتها لنفسها عند تأديتها لأدوار الاغراء بحيث لا يضاهيها فيها أحد، ففى اثناء سيرها عند تأديتها للدور كثيراً ما تجدها تضع نصفها الأعلى فى الشرق والنصف الثانى فى الغرب، أو على الأصح نصفها الأعلى ثابت والنصف الأسفل أشبه بطبق «الجيلي» عندما تخرج به من الثلاجة؟!

■ وبأن إسماعيل كتكت منتج المسلسلات المعروف سافر الأسبوع الماضى إلى بيروت للتعاقد مع «نقلة ممثلات» من هناك لزوم تشغيلهم فى مسلسل جديد من إنتاجه وعندما سئل عن سبب الاستيراد هذا أجاب بلكنته السورية: بدك الدوغرى خيو.. الممثلات فى مصر خايفين.. هايدا ما بترضى تلبس المايوه.. وهايدا ما بترضى تتقبل فى شفايفها.. كيف بتكون ع البحر؟! بالعباية واللحاف؟!.. وكيف ما بتبوس اللى بتحبه؟!.. ما فى حدا يصدق هيك.. «المستورد» خيو ما بيخاف؟!

■ وهل تعلم بأننى تعجبت جداً من جرأة تامر حسنى عندما أنعم على نفسه بلقب «الملحن» دون ان يكون دارسا للموسيقى أو ملماً بعلم النغم، وهو ما جعلنى أسأل حلمى بكر قائلاً: إزاى يبقى ملحن وهو ما بيعرفش حاجة عن «السلم» الموسيقي؟!. فأجابنى قائلا: مش مهم ما دام متعود يستخدم «الأسانسير»؟!

■ وهل تعلم بأن مدحت صالح اخصائى فى الشدو الجميل.. لذا كثيرا ما يجد المستمع عنده أحلى ما تشتهيه «الأودان» من شجن؟!

■ وبأن محمد السبكى المنتج «والجزار» ينوى فى القريب العاجل القيام برحلة إلى سوق إمبابة ليختار «خروفاَ» سمينا سوف يكون بطل فيلمه القادم؟!

■ وبأن رئيسة قناة «نايل لايف» التى لا أعرف اسمها أعلنت عن منح مكافأة مالية كبيرة، لمن يدلها على أصوات جديدة لمطربين «أوحش» من اللى بيغنوا عندها فى برنامج «آه يا ليل»؟!

■ وبأنه من الأغانى الشائعة تلك التى يستهلها المطرب بسؤال يظل معلقاً بلا جواب من عينة «مين اللى قال ان القمر يشبه لمحبوب الفؤاد»؟!.. و.. «إمتى حا تعرف إمتي» وقد أردت امتحان صديقى الراحل بهجت قمر بواحدة من هذه الأغانى قائلا له: مين السبب فى الحب؟!.. ووقتها كان دائم الشكوى ممن ارتبط بالزواج منها ليرد بخفة ظله المعهودة قائلاً: الله لا يكسبه مطرح ما راح.. الحاج كيوبيد يخرب بيته؟!

■ وهل تعلم بأن «حكيم» قام بإحياء حفل غنائى فى كندا حضره الكثير من الأجانب قدم خلاله «حكيم» مجموعة من أشهر اغانيه من ضمنها اغنية «إس إس السلامو عليكو» وقد لاقت إعجاب معظم الأجانب تقريباً!.. عارف ليه؟!.. علشان ما بيفهموش عربي؟!

■ وبأن أمير شاهين شقيق الممثلة إلهام شاهين لا تجده «ملطوعاً» إلا فى مسلسلات شقيقته؟!

■ وبأن سميرة سعيد قررت من هنا ورايح أن تقوم بتهذيب وإصلاح كلمات أغانيها المثيرة التى تقدمها حالياً بكلمات أقل إثارة حتى لا تنقض وضوء مستمعيها؟!

■ وبأن عمرو مصطفى إلى جانب أنه مطرب فهو ايضا ملحن يشار إليه بطرف «العود».. عود فجل أو جرجير أحياناً؟!

■ وبأن غادة عبدالرازق فى سبيلها لأن تتحول من ممثلة إلى مطربة فهى تحفظ حاليا أغنية جديدة أشبه بالمونولوج مطلعها «يا ساكن قلبى ومبلط أمتى حا تعزل».. وللأسف لم تصرح إذا كانت هذه أغنية مقصود توجيهها إلى خالد يوسف أو لـ «خطيبها» محمد فودة؟!

■ وبأن معالى زايد فيما يبدو اعتزلت الفن حتى تتفرغ لمزاولة الأعمال الزراعية فى الأرض التى اشترتها فى الطريق الصحراوى والاهتمام بشئون تربية الدواجن وحلب الأبقار وصناعة الجبن وزراعة الخضروات وغيرها من الأعمال السهلة ماعدا طبعا حرث الأرض لأنها عملية مجهدة وعنيفة؟